طرائف جحا
:: ركن الترفيه :: النكت و النوادر
صفحة 1 من اصل 1
طرائف جحا
السلام عليكم
من طرائف جحا ..
اصطحب أحمقان وبينما هما يمشيان في الطريق يوما قال أحدهما للآخر تعال نتمنى . فقال الأول أتمنى ان يكون لي قطيع من الغنم عدده 1000 وقال الآخر اتمنى أن يكون لي قطيع من الذئاب عدده 1000 ليأكل أغنامك ، فغضب الأول وشتمه ثم تضاربا ، مر جحا وسألهما فحكيا له قصتهما وكان جحا يحمل قدرين مملوءين بالعسل فأنزل القدرين وكبهما على الأرض وقال لهما اراق الله دمي مثل هذا العسل إن لم تكونا أحمقين
كان جحا يملك عشرة حمير فركب على واحد فعد الباقي فإذا هي تسعة ثم نزل من الحمار العاشر فإذا هي عشرة فقال أمشي وأكسب حمار بدلا من أن اركب واخسر حماراً
حسن أم خس ؟
جاء " حسن " صديق جحا وقال له أريد أن أصنع ختماً وليس عندي مال كثير, فقال جحا : لا بأس . وانطلق معه إلى صانع الأختام , قال جحا : كم يكلف الحرف الواحد ؟ فأجاب صانع الأختام : عشرة دراهم , فقال صديق جحا : ليس معنا سوى عشرين !! فنظر جحا إليه وفكر قليلاً ثم قال للصانع : إصنع لنا ختماً بإسم " خس " , قال الصانع بدهشة : ما هذا الإسم ؟ فقال : و ما شأنك أنت ؟؟ إصنع مانريد . وصنع الصانع لهما الخاتم وعندما أراد أن يضع نقطة الخاء , قال له جحا مسرعاً : ضع النقطة على آخر السين .. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم " حسن " ولم يأخذ منهما أي درهم ...
غبي جداً
غبي جداً تعب من المشي .. صار يركض
رأى جحا رجل يغرق في البحر فهب لنجدته فاخذه جحا ورماه الى البحر فقال الرجل لماذا رميتني فقال جحا ( أفعل الخير وارميه البحر)
جحا والخروف
كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه,
فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمؤونة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد.!! هاته لنذبحه و نطعمك منه .
فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.
وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فالتهمتها . ولما عادوا إليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟
جحا وحماره ...
ماتت امرأة جحا فلم يأسف عليها كثيرا ، وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علائم الغم و الحزن .
فقال له بعض أصدقائه : عجـباَ منك ، ماتت امرأتك من قبل ولم تحزن عليها هذا الحزن الذي حزنته على موت الحمـار.
فأجابهم : عندما توفيت امرأتي حضر الجيران وقالوا لا تحـزن فسـوف نجد لك أحسن منها ، وعاهدوني على ذلك ، ولكن عندما مات الحمار لم يأت أحد يسليني بمثل هذه السلوى ... أفلا يجدر بي أن يشـتد حزني !!؟
جحا والسائل
كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل من الشباك فرأى رجلا .
فقال : ماذا تريد ؟
قال : انزل إلى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
فقال الرجل : أنا فقير الحال أريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .
وصعد جحا إلى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا إلى الطابق العلوي التفت إلى السائل وقال له : الله يعطيك
فأجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا : وأنت لماذا أنزلتني ولم تقل لي وأنا فوق ؟
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
دخل عجل مزرعة جحا.....وأخذ يعبث بالمزرعة.....ويأكل البرسيم
وفي هذه اللحظة دخل جحا المزرعة وقام بضربة....ولكن العجل فر منه
وحينئذ فكر جحا ثم قال: -لابد انه عائد إلى أمه......
ذهب جحا إلى حيث تقيم الام فوجد العجل واقفاً تحت رجليها وهو في حالة ذعر وخوف......أخذ جحا العصا وأخذ يضرب الأم .
حينئذ صاح صاحب البقرة محتجاً على جحا وقال: وماذا فعلت البقرة حتى تضربها؟؟؟!!
فقال جحا: حينما لا تحسن الأم تربية إبنها فأنها تستحق الضرب!!!
خرج جحا من بيته قاصداً التنزه....وعندما دخل البستان علق ثوبه بجذع شجرة...
وتعثرت قدماه......وتمزق ثوبه
فألتفت قائلاً بغضب :- لولا أنك بهيم لا تعقلين لكسرت أنفك؟؟!!!
جحا والخوف من الموت
كان جحا يجلس تحت شجرة يأكل عنباً فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها
وقال في دهشة : عجيب كل شيء يهرب من الموت ......حتى الفواكه.
جحا في بلاد المجانين
قيل لجحا: عد لنا المجانين في هذه القرية.
قال: هذا يطول بي ..ولكني استطيع بسهولة أن اعد لكم العقلاء
جحا والبخيل
اختصم رجلان إلى جحا حيث ادعى أحدهما- وكان رجلا بخيلا- على صاحبه انه أكل خبزه على رائحة شوائه..وطالب الرجل بثمن الشواء الذي لم يأكله.
سأل جحا البخيل: وكم ثمن الشواء الذي تريده من الرجل؟
قال : ربع دينار.
طلب جحا من الرجل دينارا..
ورنه على الأرض ثم أعاده إلى صاحبه قائلا للبخيل:إن رنين المال..ثمن كاف لرائحة الشواء.
جحا والكنز
كان جحا يدق وتدا في حائط له ..وكان وراء الحائط زريبة دواب لجاره..فاخــُرِق الحائط..وعندما رأى جحا من خلال الثقب خيلا وبغالا..
اخذ يجري إلى زوجته فرحا وقال لها: تعالي .. وانظري ..فقد وجدت كنزا من البهائم.
جحا المجامل
بينما جحا راكب بغلته ..وقد ضلت به الطريق..
لقيه صديق له فسأله: إلى أين يا جحا؟
فقال له: للبغلة بعض الحاجات..وقد رأيت أن اصحبها حتى تقضي حاجتها.
جحا وبائع اللبن الغشاش
جحا: أريد كيلو لبن..
بائع اللبن:لكني أرى معك وعاءين يا جحا؟..
جحا: لكي تضع اللبن في وعاء والماء في إناء آخر...
جحا يبيع الزيتون
جاءت امرأة لتشتري زيتونا من جحا وطلبت منه أن يبيعها بالأجل
فأعطاها جحا بعض الزيتون لتتذوقه
فاعتذرت المرأة.. وقالت:- إني صائمة قضاء رمضان الماضي
فخطف جحا منها الزيتونة وقال : قومي يا ظالمة أنتِ تماطلين ربك عاما كاملا وتطلبين مني الشراء بالأجل؟
جحا و صديقه
نزل جحا ضيفا على رجل صديق فقدم له في اليوم الأول حليبا ..
وفي اليوم الثاني حليبا..
وفي اليوم الثالث حليبا ...
وفي اليوم الرابع جلس جحا حزينا .
فسأله صديقه : ما بك يا جحا ؟
أجاب جحا : أنتظر حتى تفطمني
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!
من طرائف جحا ..
اصطحب أحمقان وبينما هما يمشيان في الطريق يوما قال أحدهما للآخر تعال نتمنى . فقال الأول أتمنى ان يكون لي قطيع من الغنم عدده 1000 وقال الآخر اتمنى أن يكون لي قطيع من الذئاب عدده 1000 ليأكل أغنامك ، فغضب الأول وشتمه ثم تضاربا ، مر جحا وسألهما فحكيا له قصتهما وكان جحا يحمل قدرين مملوءين بالعسل فأنزل القدرين وكبهما على الأرض وقال لهما اراق الله دمي مثل هذا العسل إن لم تكونا أحمقين
كان جحا يملك عشرة حمير فركب على واحد فعد الباقي فإذا هي تسعة ثم نزل من الحمار العاشر فإذا هي عشرة فقال أمشي وأكسب حمار بدلا من أن اركب واخسر حماراً
حسن أم خس ؟
جاء " حسن " صديق جحا وقال له أريد أن أصنع ختماً وليس عندي مال كثير, فقال جحا : لا بأس . وانطلق معه إلى صانع الأختام , قال جحا : كم يكلف الحرف الواحد ؟ فأجاب صانع الأختام : عشرة دراهم , فقال صديق جحا : ليس معنا سوى عشرين !! فنظر جحا إليه وفكر قليلاً ثم قال للصانع : إصنع لنا ختماً بإسم " خس " , قال الصانع بدهشة : ما هذا الإسم ؟ فقال : و ما شأنك أنت ؟؟ إصنع مانريد . وصنع الصانع لهما الخاتم وعندما أراد أن يضع نقطة الخاء , قال له جحا مسرعاً : ضع النقطة على آخر السين .. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم " حسن " ولم يأخذ منهما أي درهم ...
غبي جداً
غبي جداً تعب من المشي .. صار يركض
رأى جحا رجل يغرق في البحر فهب لنجدته فاخذه جحا ورماه الى البحر فقال الرجل لماذا رميتني فقال جحا ( أفعل الخير وارميه البحر)
جحا والخروف
كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح لهم الخروف ليأكلوا من لحمه,
فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟
فقال جحا : أدخره لمؤونة الشـتاء
فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد.!! هاته لنذبحه و نطعمك منه .
فلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة فاخرة في البرية.
وهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها في النار فالتهمتها . ولما عادوا إليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟
جحا وحماره ...
ماتت امرأة جحا فلم يأسف عليها كثيرا ، وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علائم الغم و الحزن .
فقال له بعض أصدقائه : عجـباَ منك ، ماتت امرأتك من قبل ولم تحزن عليها هذا الحزن الذي حزنته على موت الحمـار.
فأجابهم : عندما توفيت امرأتي حضر الجيران وقالوا لا تحـزن فسـوف نجد لك أحسن منها ، وعاهدوني على ذلك ، ولكن عندما مات الحمار لم يأت أحد يسليني بمثل هذه السلوى ... أفلا يجدر بي أن يشـتد حزني !!؟
جحا والسائل
كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل من الشباك فرأى رجلا .
فقال : ماذا تريد ؟
قال : انزل إلى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
فقال الرجل : أنا فقير الحال أريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .
وصعد جحا إلى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا إلى الطابق العلوي التفت إلى السائل وقال له : الله يعطيك
فأجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا : وأنت لماذا أنزلتني ولم تقل لي وأنا فوق ؟
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
دخل عجل مزرعة جحا.....وأخذ يعبث بالمزرعة.....ويأكل البرسيم
وفي هذه اللحظة دخل جحا المزرعة وقام بضربة....ولكن العجل فر منه
وحينئذ فكر جحا ثم قال: -لابد انه عائد إلى أمه......
ذهب جحا إلى حيث تقيم الام فوجد العجل واقفاً تحت رجليها وهو في حالة ذعر وخوف......أخذ جحا العصا وأخذ يضرب الأم .
حينئذ صاح صاحب البقرة محتجاً على جحا وقال: وماذا فعلت البقرة حتى تضربها؟؟؟!!
فقال جحا: حينما لا تحسن الأم تربية إبنها فأنها تستحق الضرب!!!
خرج جحا من بيته قاصداً التنزه....وعندما دخل البستان علق ثوبه بجذع شجرة...
وتعثرت قدماه......وتمزق ثوبه
فألتفت قائلاً بغضب :- لولا أنك بهيم لا تعقلين لكسرت أنفك؟؟!!!
جحا والخوف من الموت
كان جحا يجلس تحت شجرة يأكل عنباً فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها
وقال في دهشة : عجيب كل شيء يهرب من الموت ......حتى الفواكه.
جحا في بلاد المجانين
قيل لجحا: عد لنا المجانين في هذه القرية.
قال: هذا يطول بي ..ولكني استطيع بسهولة أن اعد لكم العقلاء
جحا والبخيل
اختصم رجلان إلى جحا حيث ادعى أحدهما- وكان رجلا بخيلا- على صاحبه انه أكل خبزه على رائحة شوائه..وطالب الرجل بثمن الشواء الذي لم يأكله.
سأل جحا البخيل: وكم ثمن الشواء الذي تريده من الرجل؟
قال : ربع دينار.
طلب جحا من الرجل دينارا..
ورنه على الأرض ثم أعاده إلى صاحبه قائلا للبخيل:إن رنين المال..ثمن كاف لرائحة الشواء.
جحا والكنز
كان جحا يدق وتدا في حائط له ..وكان وراء الحائط زريبة دواب لجاره..فاخــُرِق الحائط..وعندما رأى جحا من خلال الثقب خيلا وبغالا..
اخذ يجري إلى زوجته فرحا وقال لها: تعالي .. وانظري ..فقد وجدت كنزا من البهائم.
جحا المجامل
بينما جحا راكب بغلته ..وقد ضلت به الطريق..
لقيه صديق له فسأله: إلى أين يا جحا؟
فقال له: للبغلة بعض الحاجات..وقد رأيت أن اصحبها حتى تقضي حاجتها.
جحا وبائع اللبن الغشاش
جحا: أريد كيلو لبن..
بائع اللبن:لكني أرى معك وعاءين يا جحا؟..
جحا: لكي تضع اللبن في وعاء والماء في إناء آخر...
جحا يبيع الزيتون
جاءت امرأة لتشتري زيتونا من جحا وطلبت منه أن يبيعها بالأجل
فأعطاها جحا بعض الزيتون لتتذوقه
فاعتذرت المرأة.. وقالت:- إني صائمة قضاء رمضان الماضي
فخطف جحا منها الزيتونة وقال : قومي يا ظالمة أنتِ تماطلين ربك عاما كاملا وتطلبين مني الشراء بالأجل؟
جحا و صديقه
نزل جحا ضيفا على رجل صديق فقدم له في اليوم الأول حليبا ..
وفي اليوم الثاني حليبا..
وفي اليوم الثالث حليبا ...
وفي اليوم الرابع جلس جحا حزينا .
فسأله صديقه : ما بك يا جحا ؟
أجاب جحا : أنتظر حتى تفطمني
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!
:: ركن الترفيه :: النكت و النوادر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى